اهداني الله هدية....
بنت حسناء شقية ...
كانت بالامس وفية ...
بنت حسناء شقية ...
كانت بالامس وفية ...
لا يعني هذا انها ليست وفية االيوم ... ولكن القدر لم يجمع بيننا لان ظروفا لم تسمح لنل بالتوافق...
أحببتها و ربما احبتني و لكن .....الحب لا يصنع أبدا المعجزات ..لان الاختلاف كان كبيرا بيننا في عدة امور ...انا اليوم ابحث لها عن حبيب يحميها كما لو أنني معها و يحبها كما أحببتها مع أنني لا أعتقد ذلك بتاتا .....على الاقل بجزء من حبي لها ... ....
ما رأيكم بهذا مع أنه لا ينبغي أن يسمى خاطرة ....فسموه كما تشاءون ...و في الاخير شكرا لقبولي في منتداكم الرائع و الفتي